إبراهيم عطيان يكتب: خير العمل ما نفع
2020-12-04
المسجد الأقصى هو الاسم الإسلامي للمعبد العتيق في أرض فلسطين، فهو مسجد قديم قدم البشرية، بناه آدم عليه السلام بعد المسجد الحرام بأربعين سنة،
ثم ذكر حديث ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله ﷺ: بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحج البيت، وصوم رمضان [6] ، متفق عليه
از مردى به نام (عُمَربن اُذَيْنَه ) نقل شده كه گفت : از امام صادق عليه السلام شنيدم كه فرمود: هـمـانا در شب ساعتى است كه درك نكند آن را بنده مسلمانى كه در آن نماز گزارد و خداى بزرگ را در آن ساعت بخواند، مگر اينكه اجابت مى
1 في خطبة صلاة الجمعة ٢١/٦/١٣٦٥ش - ١٢/٩/١٩٨٧ م
فقال : يَابنَ رسولِ اللهِ أفزعني خُروجُكَ إلى جِهةِ مُعسكر هذا الطاغي
وقام الحسين الى الصلاة فصلّي بمن بقي من أصحابه صلاة الخوف وتقدم امامه زهير بن القين وسعيد بن عبد الله الحنفي في نصف من اصحابه ويقال إنه صلّى واصحابه فرادى بالايماء ولما أُثخن سعيد بالجرح سقط الى الارض وهو يقول : اللهم العنهم لعن عادٍ وثمود وأبلغ نبيك مني السلام وأبلغه ما
سَمِعتُ مُنادِيا عندَ حَضرةِ كُلِّ صَلاةٍ فيقولُ : يا بَني آدَمَ ، قُومُوا فَأطفِئُوا عَنكُم ما أوقَدتُمُوهُ على أنفسِكُم، فَيَقُومُونَ فَيَتَطَهَّرُونَ فَتَسقُطُ خَطاياهُم مِن أعيُنِهِم، و يُصَلُّونَ فَيُغفَرُ لَهُم ما بينَهُما، ثُمّ تُوقِدُونَ فيما بينَ ذلكَ، فإذا
حكاية عم محمد السائق الأمين عثر على 140 ألف جنيه وردها لصاحبها